عرفت ساكنة حي تاحيمدانت مساء البارحة ، الجمعة 30 يونيو 2017 حوالي الساعة الثالثة ونصف، ارتفاعا مفاجئا بصبيب عال للتيار الكهربائي، لم تقدر عليه الأجهزة المنزلية ، مما أدى إلى إتلاف بعض الآلات الكهربائية والأجهزة المنزلية والحواسيب والعديد من الأجهزة الإلكترونية، حيث اشتعلت النيران في بعضها .
الأمر الذي جعل الساكنة تتصل بالوكالة التجارية للمكتب الوطني للكهرباء بالمدينة ،التي عثرت على سرقة قطعة من التيار الكهربي -حوالي متر من القطب السالب- قرب محطة تاحميدانت الكهربائية في مكان الأشغال، وأخبرت الشرطة والسلطات المحلية، التي أنتقلت لعين المكان، لمعاينة الحدث وتحرير محضر. إدن من المسؤول عن هذه السرقة؟ ومن يعوض ساكنة الحي عن هذه الأضرار المتفاوتة الخطورة؟
الأمر الذي جعل الساكنة تتصل بالوكالة التجارية للمكتب الوطني للكهرباء بالمدينة ،التي عثرت على سرقة قطعة من التيار الكهربي -حوالي متر من القطب السالب- قرب محطة تاحميدانت الكهربائية في مكان الأشغال، وأخبرت الشرطة والسلطات المحلية، التي أنتقلت لعين المكان، لمعاينة الحدث وتحرير محضر. إدن من المسؤول عن هذه السرقة؟ ومن يعوض ساكنة الحي عن هذه الأضرار المتفاوتة الخطورة؟